1_المرأة المرابطية:
للمرأة المرابطية شأن كبير داخل المجتمع ، حيث كان لها دور كبير في توجيه البيت والأسرة ، فنساء الأمراء و النبلاء والقادة والعمال من الملثمين بسلطة ونفوذ كبير. إذ ذكر أنا لأميرة تميمة بنت يوسف بن تاشفين كانت تطلب العلم وتحفظ الشعر وبشمه ، "وسكنت مدينة فاس ورأها يوما كاتب لها فبهت وكانت قدت بمحاسبته وبرزت لذالك فلما نظرت إليه عرفت ما دهاه وفطنت لما عراه". تتخد الموكلين والكتاب في الطلب دون حياء أو خجل وتحاسبه rawa وبعض بعض نساء المرابط يجدن يجدن القتال والحرب منهم فانو بنت عمربن ينتان فتاة جريئة وشجاعة فروى البيدق. كانت تقاتل الموحدين في ثياب فارس ، وكان قتالها ، وكان قتالها في نفس الوقت ، وكان قتالها ، وفاستفتحت مراكش ودخلت بالسيوف ، وكان القتال في القصر إلى الظهر ، ولم يدخل حتى ماتت فانو اليوم تقاتل الموحدين وهي في هيأة رجل ،
كان معرفا على نساء المرابطين ، لا تضع لثاما على وجهها رغما ذلك ، وذلك ماعدى المجتمع والمغرب والمرابطات الأخرى .
2_المرأة الأندلسية:
تم العمل في إطار العمل في المنزل ، وتمكن ، ومناسبات ، ومناسبات ، ومناسبات مشتركة في الأعمال التجارية في المجتمع ، وتمكنت ، في ، في ، كانت ، في ، أن تكون متزوجة ، عليها سوى الانتظار حتى يأتيها الخاطب ليتزوجها ، أما إذا تزوجت فيكون همها الأول انتزاع وكسب حب الزوج وإعجابه لها ليزداد تعلق بمختلف الصور ، ولا يكون تحقيق هدفها أمام عادات وتقاليد المجتمع التي تصعب منتها ، لأن الشرع يكفل للرجل أن نساء يحب أخريات أخريات هذه الصور تجعل من الممكن أن تجعل من الممكن أن تقوم بذلك ، أو تجعلها تجعلك تشعر بأنك تريد أن تجدها ، أو تجعلها تريد أن تجدها في هذا الجواري أو منهن. وإما أن بحبه وعطفه.خوض معركة مستمرة للحظوة الحصوة للمحافظة على حفاظ بحبه لئلا (.
والمرأة الأندلسية العامة كان لها دورها الفعال في مجتمعها لثقافة وإحسان شؤون شؤون منزلها والبث في القضايا الكبيرة والمشكلات المستعصية حتى أن المقري. و كان موجهاً ، و كان موجهاً قبل أن يتزوجها ، و كان موجهاً ، و كان موجهاً ، و كان ، و كان ، و كان ، و كان ، و قم بتأشيرها عليه بما يحكم به ... "نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب، المقري، ص 29.
المصادر والمراجع:
الأندلس في نهاية المرابطين ومستهل الموحدين عصر الطوائف الثاني، عصمت عبداللطيف دند ormed، دار الغرب الإسلامي.
ابن البار، التكملة لكتاب الاتصال الجء ء 4، تحقيق عبدالسلام الهراس، دار الفكر للطباعة والتوزيع.
البيدق، خبار المهدي بن تومرت وبداية دولة الموحدين، دار المنصور للطباعة والوراقة الرباط 1971. صلاح خالص، اشبيلية في القرن الخامس الهجري، دار الثقافة بيروت _لبنان.
نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب، تحقيق الدكتور اجان عباس، الجرء 4، داد دار دار دار دار دار دار
تعليقات
إرسال تعليق