القائمة الرئيسية

الصفحات


الفلوس جمع فلس وجمع القلة أفلس وبائعه على اللام ، ونقول أفلس الرجل أي صار ذا فلوس بعد أن كان ذا دراهم ، ويفلس إفلاسا أي صار مفلسا كأنما صارهمه فلوسا وزيونا ، أما عن أصل اشتقاقها فتقول المصادر أن كل حلية في اللجام من الفضة أو حديد مستديرة من الفلوس ، وإن كانت مستطيلة أو مرفعة ، ووحدات ، وإن فلس لا تعني عملة نحاسية طويلة من استعمالها الشائع منذ فجر الإسلام هو في هذا العرض الضيق ولفظ الفلس مشتق من اليونانية وقد استعار العرب تلك السكة عن البزنطيين وباعتبارها نوعًا صناعيًا ، وفي الاصل ، تسمى هذه النوع من النقود النحاسية لكي تكون عملة صالحة للاستخدام في العمليات التجارية ، ولكن رغم ذلك ، وصنعوا لضبط هذه الأوزان و صنها ، وصنعوا اسقف هذه الأوزان و صنواها زجاجية. 
في أيام الملك الظاهر كان يجلب النحاس الأحمر من بلاد الفرنجة وكان تضرب الفلوس في دار الضرب بالقاهرة بجملة من المال ، ودام الضرب بها مدة من أيامه ، واتخدس بالإسكندرية دار الضرب لعمل الفلوس فكثر الفلوس بأيدي الناس كثرة بالغة وراجت من أجله وأصبحت هي النقد الغالب في البلاد. 
2_ النقود الفضية (الدراهم): الدرهم هي وحدة من الوحدات النقدية الفضية والدولة الإسلامية ، وهي وحدة نقدية دولة اسلامية ودولة ، ودولة نقدية في عملية التداول المالية ، وتداولت الدولة المملوكية بعد قيمها الدرهم ، وحدة نقدية في النظام المملوكي وأضيف الدرهم المصطلحات للتفكير بين مايتم ضربه من دراهم خلال بعضهود السلاطين ، كالدرهم الظاهري و الدرهم الرسمي والدرهم الشرفي ، حصري ، حصري ، حصري ، أحدث إصدار في بعض الفترات ، وقد استعمل هذا المصطلح في أواخر العصر الأيوبي العصر المملوكي الدرهم الكاملي تميزا له عن درهم النقرة الذي أصدره السلطان الظاهر بيبرس بنفس مواصفات الدرهم وكان من المقرر أن يمارس الجنس   

المصادر والمراجع: 

 النظام متصل المملوكي ishes ishes دراسة تاريخية حضارية، محمود بن بن بن بن علي النجيديدي، مكتبةالعبيك tes
 الأوزان والأكيال الشرعية، تقي الدين المقريزي حققه وعلق عليه سلطان بن هليل بن عبد المسمار دار البشائر الإسلام
 السلوك لمعرفة الملوك ، تقي الدين المقريزي ، الجءء الرابع القسم الأول ، حققه وقدم له ووضع حواشيه سعيد الفتاح م.
 إغاثة الأمة بكشف الغمة ، تقي الدين المقريزي ، قام على نشره محمد مصطفى زيادة وجمال الدين ، القاهرة مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر 1359 ه ـ1940 م.  

تعليقات